الاستاذ عبد الله اغونان المحترم سررت بكلماتك الطيبة وهذا لا يعني، أنني كنت مستاءاً من نقدك للرواية في مراحلها الاولى؛ أو في بواكيرها كما اعتدنا ان نقول لو راجعت بوستاتي في الفيسبوك، لربما حكمت عليّ بأنني - لا ساميّ -، ناهيك عن كوني فيها خصماً لدوداً لتوجهات الادارة الامريكية والغرب عموماً إلا ان الرواية هذه، بما ان وقائعها تجري في الصويرة ( موغادور: مشتقة من اسم امازيغي لا عبري! )، فكان لا بد ان يلعب اليهوديّ هنا دوراً مهماً حسابي على الفيسبوك، لو تفضلتَ بالتواصل معي dilor mikari
مع خالص المودة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تاجرُ موغادور: تتمّة الفصل الأول / دلور ميقري
|