يقول عالم الاجتماع العراقي الاستاذ علي الوردي ( 1914 -1998 ) انه لولا سقوط الدولة العثمانية ودخول الانكلييز الى العراق لبيقيت ( صانع عطار او عطارا في دكان صغير في أحسن الاحوال ) فهم الذين فتحوا المدارس وشجعوا الناس على التحضر والرسال اولادهم الى المدارس وجلبوا مواد ومخترعات ووسائل لم يشاهدها المواطن العراق وهنا بدأ المسيحيون العراقيون وبعض اليهو الاثرياء ببناء الفنادق الفخمة ودور السينما والمطاعم الراقية والنوادي المختلفة والمستشفيات اما اثرياء المسلمين فكان كل همهم بناء الجوامع ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
استبدال حضارتنا بحضارة غربية / جهاد علاونه
|