الإرهاب الذي تمارسه على موقع الحوار المتمدن هونفس الإرهاب الموجود في القرآن وفي السيرة. أنا لا ألومك على ما تفعله وما تقوله. كلّ اللوم على كتابك الأصفر ورسولك الإرهابي... فمن شابه رسولهما ظلم. لكن أتوقع أن يتخذ المشرفون على الموقع إجراءات معيّنة في شأنك، بل أطالبهم بالإسراع بالتدخل، فالثمرة المتعفنة إذا لم يقع إبعادها عن بقية الغلال ستتسبب في تعفن كل المحصول... والداء الذي لا يجد له دواء يستمر في الإنتشار.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منطق ماعز ولو طارت: فضح الأكاذيب في إنتقادات سامي لبيب – ج4 / مالك بارودي
|