الظلم لن ينتهي او يتوقف عند منع او عزل رجل الدين ونعرف ذلك الامر جميعنا فلا الدين ولا الإيديولوجيات جميعهم حتي إليوتوبية الطوباوية منهم ولكن بالحراك الثقافي والفكري والحقوقي الإنساني يمكن للإنسان ان يغير من ظروف وأحوال معيشته وعلينا ان ننفتح علي الاخر مهما كان جنسه او معتقده اي ملحد علماني غربي هندي صيني الخ كي نتجاوز ومن اجل الانسان كل اخطاء ومجازر وخاطايا عصور الظلم والظلام تحت حكم وسيطرة رجل الدين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حملة للدفاع عن إنسانية و كرامة وعزة وحرية المسلم-ة والإنسان في العالم العربي / عدلي جندي
|