من عادة بعض الكتاب أن يرمي مقاله رميا وكأنه متأكد أنه الحق واذاما حاوره محاور أصم أذنيه وترك الرد لبعض مريديه من ذوي الاسماء المستعارة والمحددة ميولهم سلفا وعندما يناقشه ذوو الألباب يسكت وبدلا من الحوار يختار نماذج مستفزة ضعيفة التكوين ليبين مدى تفاهة التوجه كله
انها حيلة لاتنطلي على أحد
بعض الكتاب تخصصوا في الكتابة - تأييدا ومعارضة لأشخاص - تحت الطلب عندما تتغير الظروف كالمتنبي يمدح سيف الدولة ثم يهجوه ويمدح كافور الاخشيدي ثم يهجو ثم يكون مصيره القتل المادي والمعنوي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تُرى كيف يقرأ هؤلاء؟! / فاطمة ناعوت
|