أهلا ً بك ِ أستاذة ماجدة،
أجد أنني أؤيدك 100% فأنا اصطدمت أيضا ً بمقاومة شرسة و عاطفية في كل مرة خضت فيها أي نقاش مع سيدة ما زالت مُقتنعة بدونيتها الموروثة، و كنت أسألها -كيف تقبلين؟- فكان الجواب دائما ً يصب في معنى أن المشيئة الإلهية غير مُدركة و هي بلا شك الأفضل و أن الإنسان مُكلف و عليه الصبر، و الموجود هو الأجود!
لكن النهر حين يستمر في جريانه ينحت الحجر و يغير من شكله و يأكل ُ من حجمه و يتسع المجرى و يوما ً ما يفيض على الشاطئين الذابلين، هذا أؤمن به.
تحياتي الحارة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في تحرير المرأة – انتفضي سيدتي الآن / نضال الربضي
|