كسيلة ارتد كما ذكر المؤرخون وأفعاله أكدت هذا والحقيقة أنه لم يسلم إطلاقا إنما أظهر الإسلام وبانت حقيقته في أول إختبار عندما امره قائده عقبة أن يسلخ مع السلاخين فاعتنم الفرصة فأظهر حقيقته وأصبح يقاتل المسلمين بعد ذلك وتحاولون تصويره أنه يدافع عن وطنه تولى حكم المغرب العربي لخمس سنوات فتفشت الردة في قبائل البربر من جديد وكل هذا بسببه
وأما صاحب التعليق (الشهيد كسيلة) الذي يقول غدروا به ! فحيرتنا من غدر بالآخر؟ كسيلتكم هو الغدار الذي استغل قلة المسلمين فتوجه لهم بأمر من أصدقائه الروم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأمازيغي إكسل الشهيد ( كسيلة ) جهاد لوطن ؟ أم جهاد لدين ؟ (1/2) / الطيب آيت حمودة
|