عندما قرأت النص وفكرت بماشغلي كذلك أنا الطباخ الدائم للعائلة تجري في دمي لأن والدي كان طباخا للأنگليز في شركة نفط كركوك ! 1932! IPC وبذلك كان ضليعا في اللغة الأنگليزية و7 لغات أخرى ! لكن شهرته في الطبخ الغربي الأوروپي في كركوك آنذاك كانت متداولة بين الطباخين! على كل عندما تحملقت في كونكم تلصق جوارب الزوجة على نفسك جسمك! واوو هل هنالك بعض العضام والجماجم في دولابكم ؟ Some bones hiding in your closet !let me go discover !! Tanks it was light article
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انا الغسال في الغرفة الخلفية / جمشيد ابراهيم
|