أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عندما قال أرييل شارون: لقد جئتكم بالذّبح / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - الى عبد الله خلف - ابراهيم البصري










الى عبد الله خلف - ابراهيم البصري

- الى عبد الله خلف
العدد: 521311
ابراهيم البصري 2014 / 1 / 15 - 20:43
التحكم: الحوار المتمدن

انا من يتحداك ان تقول للناس لماذا بقى محمد في بطن امه اربع سنوات ، ام ان اباه ليس بعبد الله لأنه مات بعد ثلاثة شهور من زواجه بآمنة وولد محمد بعد اربع سنوات لأن عمه حمزة اكبر منه باربع سنوات علما ان والد حمزة ( جد محمد) و والد محمد اي الاب والابن تزوجا في يوم واحد .
فمن هو والد محمد الحقيقي ؟
هل هو كما قالت العرب : انه نخلة في ربوة ، اي مجهول الاب ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما قال أرييل شارون: لقد جئتكم بالذّبح / مالك بارودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ضرورة خط باص حكومي -المصلحة- الى باب المعظم / اسعد عبدالله عبدعلي
- صيف الذكريات والابداع والحياة / فوزية بن حورية
- بداية حلم قانوني في قلب روسيا / فؤاد أحمد عايش
- حل الدولتين: ستار دخان على فضيحة أخلاقية عالمية / ناضل حسنين
- أحمد التوفيق يعفي محمد بن علي من مهامه على رأس المجلس العلمي ... / أحمد رباص
- ليبيا 17 فبراير 2011 تحققت ثورة جذرية وبينت أهمية النظرية وا ... / بن حلمي حاليم


المزيد..... - لغز يحيّر المحققين.. رضيعة تنجو من مجزرة عائلية مروعة والقات ...
- الأونروا: استبدال النظام الأممي بمؤسسة غزة الإنسانية فاقم ال ...
- حماس ترد على تصريح ويتكوف حول استعدادها لنزع سلاحها
- أطباء نساء: القصة المتداولة عن الحمل على وسيلتى منع مستحيلة ...
- دراسة علاج مناعى إشعاعى جديد يقضى على الخلايا الجذعية لسرطان ...
- راتب لويس دياز مع بايرن ميونخ 4 أضعاف ما تقاضاه مع ليفربول


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عندما قال أرييل شارون: لقد جئتكم بالذّبح / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - الى عبد الله خلف - ابراهيم البصري