نعم عزيزي حمادي، أول ما رأيت الخبر على القنوات التلفزيونية تفاجأت ، لأننا تعودنا منهم على الكذب، والكذب فقط. بهذه المناسبة كم أتمنى وأرجو أن يشرح لنا الطنطاوي او من هم على دربه من المسلمين عن (الحقيقة الحقيقية للحجاب في الإسلام وأنواعه والمكلفون به من النساء وأنواعهن)...لكن أعلم أن الحقيقة مرة... مرة جداً، ولن يستطيعوا ان يقفوا أكثر على الموضوع بمزيد من التفاصيل وبطريقة أخلاقية من دون كذب. لك تحياتي أخ حمادي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صدق الطنطاوي وهو الكذوب! / حمادي بلخشين
|