عندما يتحد الأسلام في محبة اخيه المسلم ولا أجرؤ وأقول أخيه الإنسان, فهذا بعيد في إننا سنناله يوما , فعندما يتحد على فكرة واحدة واهداف محددة دون تفضيل طائفة على غيرها ربما سيكون هناك أمل , ولكن بعد ان صار في إقتتال طائفي كنتيجة لأساسه وجذوره وتناقضاته التي لا حصر لها, من غفورٌ رحيم , إلى منتقم جبار , ووو لتنتج عنها شخوص مزدوجة دون ان تدري , فلا تصالح مع العصر يوما
أما بصدد الملحوظة فللأسف سهوت ووضعت إشارتي على درجة ال10 ظناً مني العكس ,أي تقييم للمقال فكيف يتصالح الإسلام بمفاهيمه الساكنة مع عصرنا الحالي ؟؟ مع المودة دوما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هناك أمل فى إسلام متصالح مع العصر-قضية للنقاش. / سامى لبيب
|