اللغة الرفيعة التي قدمها الكاتب تعد احدى المميزات للنص، اعطاء ـ احيانا ـ صفة الانثى لبغداد جعل المتلقي يتماهى اكثر من النص، بحيث جعله يتوحد مع عاطفة الكاتب الجياشة،هذا على صعيد الشكل. اما المضمون ففي واقع الخراب والموت والجوع وعدم الامن، نجد بروز فكرة الامل بالخلاص من الواقع المزري والذي يعد حالة من ـ الثورة ـ على الواقع الحالي، وهذا يحسب للكاتب، الذي استطاع بلغة ادبية ان يقدم فكرة طيبة للمتلقي، مما جعله يتقبلها رغم سوء الحال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بغداد..! / سنان أحمد حقّي
|