سيدتي الكريمة أتمنى أن أستطيع هذا، لكن في الحقيقة أن نمط شخصيتي لا يقبل هذا الحل، و لذلك يقبل الله و الإيمان بشجاعة محارب يخوض معركة يتمنى أن تنتهي لكنه لا يعلم هل أمنتيه هذه واقعية أم لا.
مشكلة الشر في العالم و طغيان الأمر الواقع هما في الحقيقة ما يقض مضجعي باستمرار على الرغم أنني أتمتع بفترات سلامية تطول و تقصر لكنها غير دائمة.
أتمنى لك ِ دوام السعادة و أتمنى لنفسي بعض الإجابات :-))
كل الاحترام و التقدير لك ِ و دمت ِ بود.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من سفر الله - في مشكلة التسليم – إن شاء الله و ألف ألف مبروك / نضال الربضي
|