في اللحظة التي انتقل فيها الحكم إلى الأمويين، بدأ الصراع على النص الديني ومنذ ذلك الوقت والعرب ينقسمون بين النصوص ثم جاءنا أبو حامد الغزالي ليوجه الضربة الكبرى عندما أُغلق باب الاجتهاد وتوقف العرب تماااااماً عن التفكير ، وأصبح ما ينتجونه تكراراً وحشواً فارغاً النصف الأول من المجتمع قابع في بيته لخدمة البيت والزوج النصف الثاني تشرذم بين المدارس الفقهية فتشتت العرب وعادت العصبيات وابتعدوا عن روح العصر فجمدوا وما زالوا شكراً لمجهودك مع التقدير والاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما قاله -نيتشه- عن العرب : الجزء 2 / حمودة إسماعيلي
|