كيف حالك أستاذ عدلي؟ يا أخي، لا نفع للدين إن لم يؤثر في سلوك تابعيه ، منذ قروووون وهم يصلون ويحجون ويصومون، هل تغير شيء؟ بل زاد الفساد، فمع كل الوصايا الإلهية وإرشادات الشيوخ وكتب التراث التي تملأ كوكب الأرض كان يجب أن تصبح بلادنا في قمة سلم المجد يقولون لك : لبعد الإنسان عن تعاليم الدين طيب : ومن القائم على شؤونه ؟ ألستم أنتم أيها الشيوخ ؟ الله .. وماذا يفعل الله ؟ قال لكم فكروا، اعقلوا ، هل فعلوا ؟ التغيير لن يأتي من عقل الإنسان العربي الذي جمد تماماً ، نحتاج إلى قوة رجل كجنكيزخان يسوقنا إلى الطريق القويم ولو بالعصا فقدت الأمل من إصلاح شعوبنا تحية لشخصك الكريم وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
احوال المسلمين في وجود شرع الله / عدلي جندي
|