أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضية للنقاش–الإسلام جانى أم مجنى عليه. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا لك سيد إميل حداد من الفيس بوك - حازم (عاشق للحرية)










شكرا لك سيد إميل حداد من الفيس بوك - حازم (عاشق للحرية)

- شكرا لك سيد إميل حداد من الفيس بوك
العدد: 511520
حازم (عاشق للحرية) 2013 / 12 / 5 - 13:55
التحكم: الكاتب-ة

تحياتى لك بصفتى واحد من المعلقين شبه الدائمين هنا , عموما شكرا على طرح فكرتك , الطريق شاق فموضوع كفالة الحرية الدينية امر مشروع وفق إعلان حقوق الإنسان لكن لن يصلح ابدا بدون آلية حسم قوية بحق لردع الأفكار الفاشية التى تستمد صلاحيتها من شريعة دينية او غيره

تحياتى لك ,كزميل مُعلق على موضوعات الموقع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضية للنقاش–الإسلام جانى أم مجنى عليه. / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خيارات نظام الملالي أمام تحديات وتهديدات جديدة / سعاد عزيز
- قرار وصف بالتاريخي و( إسرائيل في قفص الاتهام ) / علي ابوحبله
- ** صواريخ بوتين تستجدي ألسلام ... وَلَيْس من مجيب ** / سرسبيندار السندي
- استاذ علي حسن، الغزاوي ومساهمته الرياضية في تكويننا العلمي / احمد صالح سلوم
- جول جمّال هازم الإستعمار / خليل الشيخة
- الفيلم الروسي -على الطريق إلى برلين - قصة عن الصداقة وفوضى ا ... / علي المسعود


المزيد..... - تعود إلى عام 1532.. نسخة نادرة من كتاب لمكيافيلّي إلى المزاد ...
- قهوة مجانية للزبائن رائجة على -تيك توك- لكن بشرط.. ما هو؟
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- الرئيس التركي اردوغان يؤكد دعمه لقرار الجنائية الدولية باعتق ...
- -دعت إلى قتل النساء الفلسطينيات-.. أستراليا ترفض منح تأشيرة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضية للنقاش–الإسلام جانى أم مجنى عليه. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا لك سيد إميل حداد من الفيس بوك - حازم (عاشق للحرية)