مشكلة الأقباط بشكل خاص... من هم علي شاكلتكم فبدلا من الدفاع عن حقوقهم وفضح مؤامرات تحاك ضد بناتهم القصر والمطالبة بتعديل بنود الدستور العنصرية تجاههم ينبري أشباه مخبري الدولة تشتيت مجهوداتهم بقراءة هيافات لا تؤثر علي مستقبل الغالبية العظمي بل وفي حالة الفرض جدلا بوجود مشكلة وذلك شئ طبيعي في أي مؤسسة سيان.. دير أو جامع أو شركة مساهمة فهي مشاكل خصوصية لا تهم الغالبية وشجاعاتكم هي في فضح الممارسات العنصرية ضد الأمة القبطية عامة والمواطن الخاضع لقانون الدولة وليس لقانون الرهبنة؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البطريرك الصحفي وأزمة دير أبو مقار / سامي المصري
|