مع تقديري الصادق لما تقوم به يا سيّد سامي في سبيل تحرير وإنقاذ أمة محمد من غبائها، أعتقد أن هناك حاخامات كثيرون شاركوا في فبركة مصحف عثمان. كذلك أعتقد أن نسلهم لم ينقطع فقد تقنّصوا في شيوخ الدجل والنفاق الذين يستميتون بفضل البترودولار لحماية هذا المصحف الذي لا يميّز بين الله والشيطان، وهما وجهان لعملة واحدة. أتمنى لك دوام القوّة المعنوية لمواصلة هذا الجهاد البناء في سبيل تحريرنا من سرطان القرآن والحاخامت الذين يقفون وراءه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار حول طبعتي للقرآن / سامي الذيب
|