خلدون طارق طلب صداقتى على الفيس بوك ثم اشاد بكتاباتى فى مقالات عصماء ظنا منه اننى ساكتب عن طريقته القاديانية التى يقول انها تحمل السلام والمحبة فقلت له اننى لا استطيع الا ان احيئ اى جماعه تدعو الى المحبة بين الناس ارادنى قلما وبوقا لجماعته فكتبت له عدة ردود قاسية والفيت صداقته فانقلب من النقيض الى النقيض انهم ياعزيزى لا امان لهم ولاعهد ولا ميثاق . فى سبيل ان يهينك بما قاله عن السيدة مريم العذراء فقد اهان قرآنه تحياتى لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (4) / هشام حتاته
|