قد اصبح ذلك تاريخا سجله للمسلمين افعال شنيعة قذرة من اتباع السلفية والفكر الاجرامى ولكن يا اخاه ان ذلك سوف لا يتكرر مرة اخرى مهما حاول امثال هذا المعتوه ان يمجدوا تاريخهم الدموى المسجل على صفحات صفراء ولا سيتمكنون من ايقاف عجلة التطور والانسانية والحوار الانسانى الهادف للقضاء على ما تبقى من امثال هذا المتخلف والمريض نفسيا الذى يحلم احلام اليقظة ، فدعوهم يا اخاه بقحدهم يحلمون،، تحياتى لك على صراحتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراعات الأديان السياسية في أوربا واسيا (العثمانيون ) / طلعت خيري
|