فبلادنا لا تزال في بداية طريقها وهي حبلى بالتغيير بالرغم من الصعوبات القائمة واهمها التدخل الخارجي وقدرة الطبقات القديمة على المراوغة واستخدام اساليب القمع بمختلف اشكاله إلا انها غير قادرة على الاستمرار بالحكم بالطريقة القديمة. من هنا ضرورة الارتقاء بالعامل الذاتي لقيادة حركة الجماهير
لعل هذا الالقتباس من تعليقك يلخص العام وياتي على الخاص- العامل الذاتي.
كعهدي بك فاستخدام المنهجية المادية وملائمتها لاوضاعنا لهي ضرب من الفنون العلمية. فبلادنا واوضاعها لا تنساب بسهولة مع الشبلونات الجاهزة. وهذا هو ابداعنا. شكرا لاسهامك، الا انني استصعبت قراءة تحليلك ، لانه مصاغ على نفس واحدة أرهقتني أحيانا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ابراهيم حجازين -باحث وكاتب أردني، ناشط يساري وعامل في مجال حقوق الإنسان- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أحداث النهوض في البلاد العربية من منظور تاريخي . / ابراهيم حجازين
|