وهي مجموعة لا نعرف افرادها الاخرين . لاحظ اقتران الارادة بالحوادث التالية : - السفينة : ( فاردت ان اعيبها ) ... الكهف/79 - الغلام : ( فخشينا ان يرهقهما طغيانا وكفرا ) ...الكهف/80 ........... ( فاردنا ان يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة واقرب رحما ) .. الكهف /81 - الجدار : ( فاراد ربك ان يبلغا اشدهما ) .. الكهف/82 . بناء على هذا فلابد من الاعتقاد ان هذا اللفظ يجب ان يكون مختلفا في القراءة في الموضعين : الكهف ومريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم العدالة والرحمة الإلهية-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|