كيف للكلمات مهما كانت مخلصة أن تنزع الحزن من عيني طفلتيه، كيف لعبارات العزاء مهما كانت بلاغتها أن تواسي رفيقة عمره في هذا المصاب الجلل، كيف لحقارة حروفي أن تخفف عن رفاقه في الحزبين لكنني لا أجد ما أقول إلا هذه العبارات التي أومن بها شخصيا حتى نخاع عظامي : سقط بعض الشيوعيون، عاشت الشيوعية. سقط بعض الثوريين، عاشت الثورة المجد لآزاد ورفاقه. الخزي والعار للقتلة الجبناء أعزيكم أيها الرفاق وأشد على أياديكم ابراهيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بلاغ حول اختطاف ومقتل الرفيق ازاد احمد عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي وعضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي في كردستان / الحزب الشيوعي العمالي العراقي
|