تحليلي هو : خلال قرن من الزمان , ستصبح أوروبا (كامله) و الولايات المتحده الأمريكيّه , و روسيا دول إسلاميّه , بينما ستصبح القاره السمراء مسيحيّه , بينما الشرق الأوسط ؛ سيكون متضعضع , و لكن , سيصمد فيه الإسلام . الخلاصه : الخرائط الجغرافيّه الدينيّه تسير في صالح الإسلام , لذلك , قضيّة المسيحيّه أو الإلحاد أمام الإسلام ؛ ستكون خاسره . لذلك , لا تفرح يا أخ | مروان سعيد من إنتشار المسيحيّه في القاره السمراء , لأن هذا التبشير سيموت عندما يصبح الإسلام حاكم لأوروبا و روسيا و أمريكا , فيجب أن تفهم و تستوعب مُطالبة الفاتيكان (أعلى سلطه مسيحيّه في العالم) بتطبيق الشريعه الإسلاميّه .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شرعنة النفاق والإنتهازية والوصولية والزيف-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب
|