أما إن كنت تظن أن المخابرات الأردنيه تعير إهتماما للشيوعين الأردنيين وغيرهم من الأحزاب فأنت واهم ، هذه الأحزاب لا جماهير لها ولا تأثير وفعل في الشارع وبين الناس، أحزاب صالونات ليس أكثر وطالما قدمت نفسها للنظام كبديل للإخوان المسلمين وبصريح العباره . كان النظام يخشى فقط من جماعة الإخوان قبل سقوطهم في مصر وتراجعهم في تونس وليبيا أما الأن فلا يخشى أحدا وهو مخطئ بتقديري إذ أن من سيولد الحراك هو الجوع ووعي الفقر المختزن لدى غالبية الشعب الأردني وليس تلك الأحزاب الكارتونيه .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تخلّف الخطاب السياسي (الإشتراكية) / فؤاد النمري
|