كم كان سيكون مفيدا لو اعطت الأخت الكاتبة نبذة عن تفاصيل خبر هذه الجريمة الشنيعة للقارئ العربي في المشرق خصوصا ليكون على بينة بما حدث للضحية المسكينة ؟ لقد سدد لها المجرم لكمة أدمت وجهها ثم خنقها وسحبها ورماها في غرفة مجاورة لمكتبه في جامعة ابن زهر المغربية في أغادير لأنها لم تتجاوب مع رغباته الجنسية الغرائزية علما بانه متزوج وله طفلان ، وكيف أن هاتفه النقال هو الذي فضحه وكشف جريمته .. إن العقوبة القصوى تليق بهذا الوحش البشري ليكون عبرة لغيره بشرط أن لا تصل الى الإعدام فهذه العقوبة صارت بربرية في العالم المعاصر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التحرش الجنسي في الجامعات ،حدث عابر أم ظاهرة متفشية ؟ / عائشة التاج
|