سامي غطاس
اخجل أنت يا سامي واحترم مشاعر غيرك.. السيدة مكارم.. عاشت حالة التهجير التي مر بها المسلمين في الأندلس .. لان حالتها مشابه لما تعرضت له هي وعائلتها من تهجير قصري على يد النظام العبثي الفاسد الساقط في العراق .. بعد أن استولت الحكومة على أموالهم وبيوتهم وألقت بهم على الحدود السورية العراقية .. فتعاملها مع الحدث ليس إلا من باب الألم على فراق الأهل والوطن .. ولقد تأثرت بالكاتب الروائي الجزائري واسيني الأعرج عندما تطرق الى ذكر تلك المعانات بأسلوب أدبي مما أجج ذلك مشاعرها ومعاناتها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محاكم التفتيش اليسوعية في الأندلس ( ثمار الله محبه ) / طلعت خيري
|