في الإسلام لا تهم الوسيلة ،فكل شيء جائز إذا فيه مصلحة للإسلام ،.. الرشوة لإتقاء شر الأعداء ..المؤلفة قلوبهم .. كان يدفع لهم لأجل مصلحة الإسلام حتى لا ينقضوا على الإسلام ، ولكن عندما قوي الإسلام ولم يعد بحاجة اليهم لم يعد هناك من لزوم للدفع . ،فانقلبوا عليهم ومنعوا عنهم الأموال وعمر في ذلك خالف كلام الله أو ما همه كلام الله ففعل ما رآه مناسب لمصلحة الإسلام ... وهنا أسأل يا ترى لو كان عمر يؤمن فعلاً بأن هذا كلام الله هل كان تجرأ على رفضه ..أم انهم دافنينو سوى ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إيمان وثقافة مُدمرة–الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (45). / سامى لبيب
|