اللوبي الصهيوني كان الساعد الأيمن للينين في إنتصار ثورة أكتوبر ، أعداء لينين عرفوا ذلك ، ولذلك تم نقله إلى الغرب والولايات المتحدة فسقطت الثورة ثم الإتحاد السوفيتي ولذلك من الغباء التصور أن من غير الممكن - نقله - إلى الصين أو إعادته إلى روسيا التي هي حاضنته الأولى.اليهود شعب متنقل لا يثبت في مكان . هذا كأس مر لا بد من إجتراعه لكل من يدعي الماركسية ، الإعتراف بالدور اليهودي الأممي والتقدمي في التحولات التاريخية الكبرى.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرأسمالية انهارت لكن على أعينهم غشاوة / فؤاد النمري
|