أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرأسمالية انهارت لكن على أعينهم غشاوة / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - السيد فيصل البيطار - مثنى حميد مجيد










السيد فيصل البيطار - مثنى حميد مجيد

- السيد فيصل البيطار
العدد: 502330
مثنى حميد مجيد 2013 / 10 / 24 - 17:05
التحكم: الحوار المتمدن


اللوبي الصهيوني كان الساعد الأيمن للينين في إنتصار ثورة أكتوبر ، أعداء لينين عرفوا ذلك ، ولذلك تم نقله إلى الغرب والولايات المتحدة فسقطت الثورة ثم الإتحاد السوفيتي ولذلك من الغباء التصور أن من غير الممكن - نقله - إلى الصين أو إعادته إلى روسيا التي هي حاضنته الأولى.اليهود شعب متنقل لا يثبت في مكان .
هذا كأس مر لا بد من إجتراعه لكل من يدعي الماركسية ، الإعتراف بالدور اليهودي الأممي والتقدمي في التحولات التاريخية الكبرى.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرأسمالية انهارت لكن على أعينهم غشاوة / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إنها -حرب دينية-..قالها -آريه إلداد- / بديعة النعيمي
- أقلامُهنَّ … في ميزان البحث الأكاديمي / فاطمة ناعوت
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- أكسو فراغي الأشيب لحما وعظما / فتحي مهذب
- فقدناكم ح ي رت 2025م / احمد الحمد المندلاوي
- روسيا في مواجهة الهيمنة / فؤاد أحمد عايش


المزيد..... - الوشوم الأقدم في العالم.. اكتشاف مذهل على ذراعَي مومياء جليد ...
- مصر.. صورة محمد رمضان مع لارا ترامب تشعل تفاعلا وتكهنات
- مجتمع ما بعد القراءة والكتابة: هل يصبح التفكير رفاهية؟
- وسط ذهول مصليين.. رد رسمي بعد ضجة فيديو سيارة مرسيدس تتجول ب ...
- الاعب الايراني سردار أزمون يفوز بالكرة الذهبية الإماراتية
- الذكاء الاصطناعي في خدمة أو قمع حقوق الإنسان: حالة دراسية من ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرأسمالية انهارت لكن على أعينهم غشاوة / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - السيد فيصل البيطار - مثنى حميد مجيد