أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسلمون أجداد وآباء وإخوة القردة والخنازير، حسب قول محمّد بن آمنة نفسه / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - السيد كاتب المقال - مره ثانيه - ضرغام










السيد كاتب المقال - مره ثانيه - ضرغام

- السيد كاتب المقال - مره ثانيه
العدد: 502297
ضرغام 2013 / 10 / 24 - 15:18
التحكم: الحوار المتمدن

السيد كاتب المقال - مره ثانيه
أرجو أن تقوم بالرد علي طلبي وتوضح: لماذا حجبت تعليقي أعلاه؟ حتي هذه اللحظه فانني افترض حسن النيه ولازال تصوري أنك علي مستوي يفوق الحد الأدني لمتوسط لذكاء وفكر كتاب الحوار المتمدن. يا تري هل فعلا ما هو المقصود بتعليقي المحذوف؟ هل فهمت المغزي؟ أرجو عدم التجاهل والرد علي هذه الصفحه علانيه. وشكرا مره ثانيه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون أجداد وآباء وإخوة القردة والخنازير، حسب قول محمّد بن آمنة نفسه / مالك بارودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مارك بلوخ وأطفال غزة / عبد المجيد السخيري
- دجلة وفرات - هايكوات وسينريوات / سعد جاسم
- من قال أن -الكيان- يريد السلام..؟ / محمد مصباح
- عندما نتنفس الحرية في لحظة بيضاء او داكنة. / مظهر محمد صالح
- في -دار الحرب- وفي -دار السلم- ، محنة شجرة الميلاد باقية / جواد بولس
- أبيض و أسود / قصة قصيرة / عبد الجبار الحمدي


المزيد..... - لمرضى الصدفية.. كيف تتعامل مع ازدياد نوبات المرض في الشتاء
- تونس: هجوم بسكين على عنصر أمن نفذه شقيق مشتبه به في قضايا إر ...
- مقتل عنصري أمن في اشتباكات بحمص بين إدارة العمليات العسكرية ...
- نتنياهو يضع عقبة جديدة أمام التوصل لصفقة تبادل للأسرى
- صلاح يواصل التألق ويقود ليفربول لإحكام قبضته على -القمة-
- زلزال عنيف يضرب جزيرة هونشو اليابانية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسلمون أجداد وآباء وإخوة القردة والخنازير، حسب قول محمّد بن آمنة نفسه / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - السيد كاتب المقال - مره ثانيه - ضرغام