ولماذا نعيب على فتوى العريفي فالرسول محمد نفسه سمح بزواج المتعة عند فتح مكة تطبيقاَ للآية التي تقول (فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة) وكان قوام جيش الرسول عشرة آلاف مقاتل دخلوا على حرمة عوائل مكه يطبقون رخصة اشرف المرسلين علما بأن مكة كان يسكنها قسم من اهل وأقارب الرسول من النساء الذين أبو الهجرة معه الى المدينة وتصوروا كم خلّف هؤلاء المقاتلين من اطفال بلا نسب فيا ترى هل سيباهي الرسول بهم في يوم القيامة ؟، تحياتي للأستاذة نادين وللجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجاهدات نكاح المحارم / نادين البدير
|