استاذ د سامي نقول بالعراقي ( صافي يا لبن ) وذلك لتصالح بين مختلفين الا ان اطروحاتك وتوضيحاتك نزلت علينا من السماء العلمانية وليس من سماء الكتب المكدسة في النجف والازهر ونحن متابعون لكل ما تكتب لاننا كنا ننتظر من يتصدى _بعد الدكتور على الوردي والذي هو حي بيننا وليس المرحوم _لهذه الهمجية التي تتبنى الظلم المستور باسم الفضيلة والعدالة والتي يتمسكون بها باسنانهم المملوئة قيحا وعاظ السلاطين الدمويين(وهم كثر في العراق) بحق البشر الابرياء قديما والى الان ويا ريت يكثرون المصلحين المتصدين امثال القبنجي واياد جمال الدين وضياء الشكرجي كما حدث في اوروبا. .تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جريمة الختان 154: التم الهمج على بعض / سامي الذيب
|