لم تُبشّر أية ديانة بمحمد فالتبشير الذي تدثت عنه اليهودية يتعلق بمخلص اليهود وهم لا زالوا بانتظاره إلى اليوم، أما عن المسيحية فهناك فرع منها آمن بالمسيح وحافظ على شعائره الدينية اليهودية والمقصود الإبيونيين لذلك تحدثو أيضا عن المخلص وهي فكرة من الديانة اليهودية. فيما تعلق بالتبشير بمحمد فهذه فكرة خاطئة التقطها الفقهاء لتثبيت نبوة محمد وهذا يعني أيضا أن محمد تأثر بالإبيونية في بدايته حيث اعتبر نفسه متمم رسالة موسى وعيسى. راجع أنت أيضا تاريخ الإبيونية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد: سيرة ذاتية_سيكولوجية (8) / إبراهيم جركس
|