حقا ما قلته انها من غرائب الامور ان يهدم تأريخنا وتراثنا وهم سواء في اسطنبول وغيرها من مدن المعمورة فأن تلك المعالم حية وتنبض بالحياة ولكي لانذهب بعيدا ونشير الى مثل واحد في الامس القريب والمعاصر فان _ قصر الرحاب _ الملكي نهبن اثاثها واحرق جزء منها ومن ثم بعد سنوات لا حقة ازيلت من الوجود بالجرافات والبلوزرات في حين ان قصر عابدين في القاهرة مثلا اصبحت متحفا مثل بقية القصور الملكية في العالم ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذاكرة التاريخ..بين بغداد واسطنبول / قاسم حسين صالح
|