أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من دهاليز الموت جاءت الآلهة – لماذا يؤمنون؟ / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - استاذ سامي - عارف لا شيء










استاذ سامي - عارف لا شيء

- استاذ سامي
العدد: 495044
عارف لا شيء 2013 / 9 / 17 - 18:19
التحكم: الحوار المتمدن

اعتذر استاذنا الكريم ..شدني الموضوع ونسيت أن أعزيك بوفاة شقيقتك... خسارة من نحب أمر محزن ولكن الموت أمر واقع لا مهرب منه ..البعض يقول في مثل هذه المناسبات الحزينة ،عسى أن تكون خاتمة احزانكم طبعاً هذا كلام للمواساة فالأحزان والأفراح لا تنتهي ،أنا أقول اتمنى لك وللعالة بأن تعيشوا حياة ملؤها المحبة والسعادة وأن تبقوا بصحة جيدة ..تحياتي واحترامي ...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من دهاليز الموت جاءت الآلهة – لماذا يؤمنون؟ / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - * هذه النسخة المعدلة يرجى نشرها و شكرا - بين تصور المؤامرة و ... / هاني صالح الخضر
- القرار 2799 تحت المجهر: دعوة أممية لإعادة التوازن السياسي و ... / مروان فلو
- سطحية الترند وثقافة اللايك / عماد الطيب
- -الاسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: هنريكس رقم 2 ، إدانة الفل ... / نايف سلوم
- اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب


المزيد..... - تحليل لـCNN.. هل تشهد فنزويلا تكرارا للأحداث التي سبقت حرب ا ...
- ما تفاصيل خطة السلام الأمريكية في غزة التي اعتمدها مجلس الأم ...
- اعتصام صحفيو “البوابة نيوز” احتجاًجًا على عدم تطبيق “الأدنى ...
- مسؤولة أممية تعتبر الجوع والنزاعات تهديدا للأمن الدولي
- مادورو مستعد للتحدث وجها لوجه وترامب لا يستبعد -عملا عسكريا- ...
- هولندا تحجز مقعدها في كأس العالم بالفوز على ليتوانيا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من دهاليز الموت جاءت الآلهة – لماذا يؤمنون؟ / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - استاذ سامي - عارف لا شيء