شكرا سيدة أمل على مرورك والتعليق. الحقيقة أنا أؤيدك تماما فيما ذهبت إليه من عبثية الحوار مع أمثال هؤلاء المغسولي الأدمغة الذين يتكاثرون كالأرانب على كفة المواقع التي يكتب فيها اللادينيون، وكل عدتهم في الحوار هو الرد والنفي مِن مصادر ربهم -محمد- وعكازته -الله- ! الغريب في الأمر هو لماذا يدخلون إلى مقالات هؤلاء الكتاب ويقرؤؤن لهم طالما أن لديهم مواقف مسبقة وطالما أن عدتهم الفكرية الهزيلة لا تسمح لهم بالتحكم سوى بغرائزهم البدائية. وقد كتبت ذات مرة التعليق التالي ردا على أحد هؤلاء المغسولة أدمغتهم بعفن الاسلام لعلنا نرتاح منه ومن ردوده الغبية دون فائدة! كان تعليقي وقتها:
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن 14: صدق سامي العظيم / سامي الذيب
|