ان ما تدعو إليه أيها الشيخ الجليل من فصل الدين عن السياسة وإبعاده عن مفاصل الدولة هو ما أدى إلى تحضر كل العالم وبقاء دول المسلمين في ذيل الأمم
يبدو انهم سيحاربوك أيها الشيخ الجليل لمجرد انك من القلائل الذين يدافعون عن كلمة الحق في زمن الإرهاب بالدين
لا أدري من سينتصر في النهاية ولكنهم في آخر مراحل الفناء بعد ان وصلوا إلى حضيض ليس بعده حضيض، أتمنى ان يتم الامر بدون سفك دماء من اجل الوصول لدولة مدنية لا مكان للدين في قانونها ولكن يبدو ان الأمور لن تكون بهذه السهولة
تحياتي لقلمك الجرئ وعقلك المضيئ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الجهل سبب التمسك بالمادة 219 بالدستور المصرى الجديد / مصطفى راشد
|