وسوى الروم خلفك روم فالى اي جنبيك تميل؟ مسكين الشعب الواقع بين دكتاتورية نظام عائلي شرس وبين معارضة خمس نجوم منقسمة تمولها الوهابية القرسطية المت’مرة مع الإمبريالية وأرهابيين قدموا من مراحيض التاريخ من أكلة الأكباد
ولكن أحلك الفترات هي التي تسبق الفجر فلا بد للشعوب أن تعرف طريقها بفصل الدين عن الدولة وعندها لن تكون ألعوبة بيد أحد لا متدين مع لحية مقملة يلعق للسلطان ولا مصالح دول نفطية عاهرة تتآمر مع الغرب وترمي ثروات العباد في خماراته ولا دكتاتورية عائلية تجعل البلاد مزرعة خاصة للمننفذين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مَن يحدد خيارات الشعب السوري ... / ثامر ابراهيم الجهماني
|