مواقع دحض الشبهات الإسلامية غير مقنعة أبداً ولا تعتمد على العقل ومنطق التشريح العلمي في شيء. ولكن من جهة اخرى يجب أن تكون الفرضية المناقضة متماسكة علمياً إذا صدقنا انه تم دس (يا أخت هارون) في القرن التاسع بناء على مؤامرة حاكها راهب أراد تقريب المسيحية واليهودية. كيف استطاع دسها في كل نسخ القرآن الموجودة في ذلك الوقت حتى وصلت إلينا؟ لم تتوفر المطابع بعد في ذلك الوقت فكيف اتفق كل الناسخين اليدويين والمدققين على إعتماد الجملة الحديثة في كل النسخ؟ هل كان ذلك بأمر من المأمون؟ وهل هناك ما يؤكد ذلك في التاريخ او ما يشبه في حوادث اخرى؟ أم أن هناك نسخ قرآن تاريخية لا توجد بها هذه الجملة؟ هل قرآن صنعاء الذي اكتشف في السبعينات يحويها أم لا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا اخت هارون -متى حشرت في قران محمد ولماذا / ال طلال م صمد
|