لقد شاهدت شدة الإخلاص للشيوعية عند قادتها من تروتسكي الى غورباشوف ويلتسن وشيفرنادزة وحيدر علييف حين صاروا يتهمون معارضيهم بالشيوعية!كما فعل يلتسن. أذكر أن معلماً كردياً حول الى المحكمة بتهمة الشيوعية وكان ذلك أيام الملكية عندما كان الشيوعي يحاكم أمام المحاكم المدنية .فوكل أهله المحامي محمد بابان ألذي جاء في دفاعه لنفي التهمة عن موكله أن قال,-حضرة الحاكم بالأفريقية ينجح حزب الماو ماو بالعراق ما ينجح غير حزب الكلاو كلاو- فضحك الحاكم وأفرج عن المعلم. صدقني يا سيدي كلها مصالح شخصيةونفعية لاغير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-مقاومة الإحتلال - راية بالية ومستهلكة / فؤاد النمري
|