أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إشكالات في النظرية الماركسية 2-2 / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الشكر للاستاذة مكارم - وليد مهدي










الشكر للاستاذة مكارم - وليد مهدي

- الشكر للاستاذة مكارم
العدد: 492515
وليد مهدي 2013 / 9 / 2 - 23:41
التحكم: الكاتب-ة

تحية طيبة سيدتي الفاضلة

مشكلة النظام الراسمالي - المالي الحالي هو انه نظام مراوغ وخادع ... وكذاب مع سبق الاصرار

لا يغرنك الاعلام والتصريحات والموازنات ودراما اليمين واليسار

الغرب هو غرب فقط ...!!!

هو راسمالية - مالية قائمة على امتصاص ثروات وجهد العمل للشعوب بطريقة اتوماتيكية رقمية سببها ان النظم المالية تاسست لديهم اولا

خالص التحايا لك وشكرا لمرورك الكريم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إشكالات في النظرية الماركسية 2-2 / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نحو عدالة انتقالية ليست انتقامية / عبدالله تركماني
- فاطمة فاعور.. أُمُّ الشهداء التي ودَّعتهُم ثُمَّ لحِقَت بِهِ ... / محمود كلّم
- السقوط فى هوى رواية -النبطى- لزيدان / أشرف توفيق
- إيران على صفيح ساخن: خيارات خامنئي بين تجرع كأس السم والانفج ... / مهدي عقبائي
- الاستيطان الرعوي أداة سريعة لقضم الأراضي الفلسطينية / بديعة النعيمي
- بِيَدَيْكِ قَنادِيْلُ فَجْري / مصطفى حسين السنجاري


المزيد..... - فيديو يُظهر نائب الرئيس الأمريكي يتعرض لصيحات استهجان في حفل ...
- وفد درزي سوري يعبر خط الهدنة بالجولان لزيارة الطائفة في إسرا ...
- حرب ترامب الشعواء ضد العلوم.. هل تصبح فرنسا ملاذا للباحثين ا ...
- حماس تُعلن استعدادها للإفراج عن رهينة أمريكي-إسرائيلي وجثث أ ...
- منظمة ايرانية تمنح جائزة لمقررة الأمم المتحدة لحقوق الانسان ...
- موسكو: لإيران الحق في تطوير قطاع الطاقة النووية في المجال ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إشكالات في النظرية الماركسية 2-2 / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الشكر للاستاذة مكارم - وليد مهدي