لم تناقش حول مسألة أن إلاهك خاضع لقانون الماده؟!... هذه النقطه جديره بالنقاش , بل هي تتحدث عن صلب و أسس العقيده , فهل تستطيع أن تناقش هذه النقطه؟ . بالمناسبه , أنت تحدثت -في هذه المقاله- و سابقاً عن قضيّة عُزير و القرآن . لا بأس , نهديك هذا الرابط : http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=12301
الآن , أنت مطالب بالنقاش حول ربك و خضوعه لقوانين الماده؟... فكيف يكون ربك خاضع لقوانين خلقها؟... و هل يخضع الخالق لمخلوقه؟ . لا شكّ أن المعتقد المسيحي بدأ يتزلزل! .
أنتظرك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فكرة تمددت فأصابها الإرتباك والعبث-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم. / سامى لبيب
|