أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إشكالات في النظرية الماركسية 2-2 / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الاستاذة الصديقة مكارم ابراهيم - وليد مهدي










الاستاذة الصديقة مكارم ابراهيم - وليد مهدي

- الاستاذة الصديقة مكارم ابراهيم
العدد: 490213
وليد مهدي 2013 / 8 / 22 - 19:27
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة لك

وشكرا لمرورك الكريم العاطر

*****

كلامك صحيح وفكرتك وصلت

التكنوقراط لا يزال امامهم الكثير لاخذ زمام المبادرة عبر تطور ثوري تقاني وثقافي ات لا محال

الاشكالية التي طرحناها بانهم هم من سيكونوا قطب الصراع القادم مع راس المال
وليس البروليتاريا كما توقعت قراءات الماركسية السابقة

دمت بالف خير وعافية ايتها الاصيلة الباسقة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إشكالات في النظرية الماركسية 2-2 / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تفكيك البنية السردية في رواية -السيدة الكبرى-: ديالكتيك الظا ... / محمد عبدالله الخولي
- الطيب صالح و-الخوف- من امريكا / عبد المنعم عجب الفَيا
- لهيب بعمر يشيخ / أمين أحمد ثابت
- ليلة دافئة- نصوص هايكو / فاطمة الفلاحي
- -انتفاضة الحجارة-.. بعد ثمانية وثلاثين عامًا: قراءة استراتيج ... / علي ابوحبله
- قرار الكنيست بإلغاء قانون الأراضي الأردني: انتهاك للشرعية ال ... / علي ابوحبله


المزيد..... - مشهد مؤلم لطفلة في عامها الأول تتعافى من هجوم كلبين من فصيلة ...
- اكتشاف أكبر موقع لآثار أقدام الديناصورات في العالم
- أمريكا.. بيانات تظهر اعتقال نحو 75 ألف شخص ليس لديهم أي سجلا ...
- في قلب واحة الأحساء.. جبل ينتصب كتحفة طبيعية بالسعودية
- -هذه إدارة ضعيفة-.. نائب أمريكي يرد على إشادة ابن ترامب بسيا ...
- أبو الغيط: الأمن الغذائي من أخطر القضايا.. والكثير من المشكل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إشكالات في النظرية الماركسية 2-2 / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الاستاذة الصديقة مكارم ابراهيم - وليد مهدي