أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - موتوا موتة الجلاب السود! / سلام عبود - أرشيف التعليقات - فكرتك متأخرة.. - سعد السعيدي










فكرتك متأخرة.. - سعد السعيدي

- فكرتك متأخرة..
العدد: 488905
سعد السعيدي 2013 / 8 / 16 - 12:55
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ سلام عبود
اخشى ان تكون فكرتك متأخرة. فقد طبقها نوابنا الاذكياء منذ زمن طويل. فالنائب ((يمنح)) نثرية تسمى رواتب الحماية وهو من يحدد حاجته منهم. وعند استلامه للمقسوم يقوم بعدها بواجب ((الاستحواذ)) عليه او جزء منه , والباقي ((للحمايات)) ايآ كان عددهم !!!
لكني اتفق معك في ((فكرة)) مطالبة اسراب الامعات بالاستقالة الكاملة جميعآ اجمعين... مع ملاحظة ان الفرق مع مصر هو عدم توفر القيادة الموحدة بسبب غياب تقليد التظاهرات العلنية..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
موتوا موتة الجلاب السود! / سلام عبود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ازمة النظام الراسمالي العالمي / غسان الرفاعي
- أمة تتلاشى / عدوية السوالمة
- يوم ما بين إعلان ترامب تدخله بالحرب وإعلانه وقفها / أسامة خليفة
- يوسف ابراهيم يزبك 1901-1982 المؤرخ اللبناني وصاحب كتابي (الن ... / ابراهيم خليل العلاف
- قراءة في العدوان الصهيوأمريكي على إيران / ناجح شاهين
- الديبلوماسية الاستراتيجية في زمن الحرب قطرا نموذج / بن غربي احمد


المزيد..... - شاهد ما فعله هذا الأب لتأمين تكلفة علاج ابنه من مرض الحثل ال ...
- حبوب صغيرة بفوائد كبيرة.. ماذا تعرف عن الذرة الرفيعة؟
- وزير إسرائيلي متشدد يدخل على خط جدل -عدم تدمير منشآت إيران ا ...
- إيران تعلق على مواقف دول عربية وإسلامية متفاوتة بالشدة والله ...
- فوق الركام: الطالبة سارة تحوّل أنقاض منزلها في خان يونس إلى ...
- منظمة الصحة العالمية: مقتل أطفال في هجوم -مروع- على مستشفى ف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - موتوا موتة الجلاب السود! / سلام عبود - أرشيف التعليقات - فكرتك متأخرة.. - سعد السعيدي