ماذا أقول لك ؟ الآن مقالتي وهي الملحق للمقالة السابقة وقد ذكرتك أنت والحكيم وعبد القادر ؟ هل هي صدفة أم ( القلوب سواقي ) كما نقول نحنُ العراقيين .. سيدي صلاح أتمنى أن لا تنقطع طويلاً عن الكتابة وعليك المدوامة بالتعليقات وقبل أن أودعك لا بد من إداء الجزية فلقد جنت على نفسها براقش: إليك الرباعية لا تتب قط عن الراح فكم توبة منها يتوب التائب قد شدا البلبل والورد زها أبذا الوقت يتوب الشارب هنيئاً لك صحتين وهنا تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من إبداعات العقيدة الإسلامية - الملائكة العشر ! / صلاح يوسف
|