أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المعركة الوهمية ضد العلمانية / سيد القمني - أرشيف التعليقات - شكرا لك - عدلي جندي










شكرا لك - عدلي جندي

- شكرا لك
العدد: 488249
عدلي جندي 2013 / 8 / 11 - 21:44
التحكم: الحوار المتمدن

بعد ما عانيناه من إجرام جماعات الدين السياسي وتسبب عنه ضحايا وآخرهم في في مناسبة عيد الفطر بالعراق وخاصة بغداد بالأمس أصبح من المفروض وضع عبارة تحذير علي كل الكتب الدينية وخاصة الإسلامية ولتكن هذة الجملة ... الدين مُضّر بالعلمانية والأمان و بمدنية الدولة وعلي من يبتغي جنات رجال الدين المزعومة أن يتبع تخاريفهم أما من يتأرجح ما بين الحق والحقيقة ويجد الشجاعة في الإحتراس عند قراءة هذة الكتب في محاولة الإمتناع عن متابعة السير في قطيع منظريها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المعركة الوهمية ضد العلمانية / سيد القمني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كوكوش / مريم حميد
- ظاهرة العنوسة في لبنان.. أسباب ثقافية واجتماعية / جبار عودة الخطاط
- هل هناك قوة غير مرئية تلعب دورها أثناء التفاوض؟ / نور محمد يوسف
- كيف يمكن للتحيزات الضمنية أن تؤثر على عملية اتخاذ القرار في ... / نور محمد يوسف
- المدينة تعرف بالوجه المفتوش: الخطاب البصري للاوجه - قراءة سي ... / أروى عثمان
- أحوال المجتمع بين الشريعة والقانون / صباح علي السليمان


المزيد..... - تطورات مفاوضات صفقة تبادل الأسرى وثبات موقف حماس
- تامر أمين…انتقادات للمذيع المصري بسبب تصريحاته بإلغاء الفلسف ...
- الجزائر تعلن ضبط شحنة أسلحة وإيقاف 21 شخصا بتهمة الانتماء لـ ...
- جدري القردة: منظمة الصحة العالمية تعلن حالة طوارئ صحية عالمي ...
- غزة: كيف أدى تدمير مرافق الصرف الصحي إلى تلوث ساحل القطاع؟
- بعد مرور أكثر من 10 أشهر على الحرب.. عباس يعلن عزمه زيارة قط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المعركة الوهمية ضد العلمانية / سيد القمني - أرشيف التعليقات - شكرا لك - عدلي جندي