الأستاذ جاسم الزيرجاوي العزيز لم أقصد التصويب ولا تجنب الخطاإن وجد ولكن كان بودّي تجنب هجمات البعض بحجج ليست مهمة ولا جوهريّة بل أن هم البعض هو تصيّد الألفاظ ولهذا أردت الوقوف مع ما تطرحونه من افكار دون ان يكون لمتصيدي الألفاظ فرصة وحيث لا داعي للإعتذار ولا سواه أتقدّم انا بدوري لكم بالإعتراف بانه كان بوسعي ان أنوه لكم بذلك بطريقة أكثر تهذيبا ولكم منّي وافر التقدير ويقول المثل العربي الشعبي: حرّمن تعذّر وحر من قبل العذر وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مراجعة: مراجعات وليد مهدي في الماركسية (1) / عبد الحسين سلمان
|