انا اتعامل مع النصوص وتاريخها وليس مع صحتها من وجهة النظر العقائدية. فقرآن محمد (إن وجد) ليس كتاباً منزلا في نظري، بل كتاب مختلف عن قرآن عثمان. وقرآن محمد وقرآن عثمان من صنع البشر والله بريء منهما براءة الذئب من دم يوسف.
وسوف اتكلم في مقالي القادم عن مؤلف القرآن (قرآن محمد وقرآن عثمان) الذي هو في نظري حاخام يهودي مسطول
حاخام: بسبب المصادر التي اعتمد عليها مسطول (اي شارب سطل خمر): لأنه لا يوجد نص في العالم مخربط مثل القرآن. ولاحظ اني استعمل كلمة نص وليس كتاب. فالقرآن ليس كتاب بل كشكول مقطع الأوصال يجمع من كل ما هب ودب
.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن 1: جمعه وفقاً للتقليد الإسلامي / سامي الذيب
|