كم كان المشركون عباقرة انظروا طالعوا تاريخهم و قارنوهم مع المسلمين كانو لا يعترفون بالأديان السماوبة و اعتبروها مجرّد أساطير و خرافات من دون حتى أي نقض علمي ولما اتى ذلك المدّعي محمدصلعم القثم تبعوه بعض من المجرمين منهم و محبي سبي النساء و الاستيلاء على اموال الناس و قتلهم تماماً كما هي الآن المافيات الروسيّة و الايطالبة مع أنّهم لم يكونوا مؤمنين به قط ولا بالأديان التي سبقته والمرجح لا بل من الأكيد أنّهم كانو ملحدون هم و رسولهم المدّعي أين هم وأين نحن ؟ اين ذكائهم و اين ذكائنا
استمر أيها العبقري في نقدك و انسف عقول الحجر تحياتي الحارّة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تناقضات تاريخية تثبت بشريّة القرآن و ركاكة صناعته / خليل خالد العمري
|