وفي النهاية تجدر الإشارة الى البراءة الطفولية التي يتعاطى فيها –مع البرنامج- العديد من الأسرى القدامى الذين مضى على احتجازهم أكثر من ربع قرن، فيكفي أن ترى البسمة على تقاسيمهم، وتستمع لنقاشاتهم المثيرة للإهتمام، لتعرف مدى اشتياقهم للحياة ومواكبتهم لتطوراتها، وتكتشف أن محمد عساف تمكن بجدارة من رسم البسمة على وجوه الأسرى. الفقرة التي تقدمت أعلاه هي آخر ما جاء في رسالة الاسير الأسير الفلسطيني إبن مدينة القدس: حسام زهدي شاهين محكوم 27 عاما ومعتقل منذ 28/1/2004 سجن جلبوع المركزي
لك مني ألف تحية عزيزي جان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العرب عايدول ومحمد عساف سبب هزائمنا...ساخر / جان نصار
|